تقدم الفنانة المصرية نجلاء بدر دور البطولة في فيلم المخرج الكبير داود عبد السيد «قدرات غير عادية»، وتشارك بطولته مع النجمين خالد أبو النجا وعباس أبو الحسن.
وعن تجربتها في الفيلم تقول نجلاء بدر، في تصريحات صحافية لها، إنها محظوظة، لأن يكون أول عمل سينمائي لها مع المخرج داود عبدالسيد، فهو فيلسوف قبل أن يكون مخرجا، وتابعت أن الفيلم يحمل رسالة، ألا وهي حينما يكون لدى الإنسان إرادة تصبح قدراته غير عادية.
وحول اعتذارها عن عدم المشاركة في فيلم «قبل زحمة الصيف»، مع المخرج محمد خان، قالت بدر إنها لم تفضل أن تكرر نفسها، وإن كانت حزينة للقرار، كما أن المخرج محمد خان كان يريد التصوير في أقرب وقت، وكانت حينها تقوم بتصوير «أنا عشقت» مع النجم أمير كرارة.
ورأت أن الهجوم على الفيلم قبل عرضه، سابق لأوانه خاصة أنه بمجرد عرض البرومو الخاص بالفيلم، وظهورها بالمايوه، تعرضت للانتقاد، ولكنها ردت على ذلك بقولها إن الجمهور حين يشاهد الفيلم، سينسى المايوه ويركز على الحوار وتوليفة الحدث، وقالت إنه من الطبيعي أن تظهر بملابس السباحة، حيث إن البطلة تمتلك منتجعا على البحر. وترى بدر أن جمهور البرامج مختلف عن جمهور الدراما التلفزيونية، وبنزولها إلى الشارع وجدت أن البرنامج يحظى بنسبة مشاهدة كبيرة.
ومن أطرف أحداث الكواليس التي لا تنساها، قصة حب نشأت في أول البرنامج وانتهت في آخره، فالحكاية بدأت أثناء سقوط متسابقة لا تجيد السباحة، فهرع شاب لإنقاذها وحينما كانت السبب في خسارة فريقه، ظل ينظر إليها بغضب شديد في آخر الحلقة.
وعن تجربتها في الفيلم تقول نجلاء بدر، في تصريحات صحافية لها، إنها محظوظة، لأن يكون أول عمل سينمائي لها مع المخرج داود عبدالسيد، فهو فيلسوف قبل أن يكون مخرجا، وتابعت أن الفيلم يحمل رسالة، ألا وهي حينما يكون لدى الإنسان إرادة تصبح قدراته غير عادية.
وحول اعتذارها عن عدم المشاركة في فيلم «قبل زحمة الصيف»، مع المخرج محمد خان، قالت بدر إنها لم تفضل أن تكرر نفسها، وإن كانت حزينة للقرار، كما أن المخرج محمد خان كان يريد التصوير في أقرب وقت، وكانت حينها تقوم بتصوير «أنا عشقت» مع النجم أمير كرارة.
ورأت أن الهجوم على الفيلم قبل عرضه، سابق لأوانه خاصة أنه بمجرد عرض البرومو الخاص بالفيلم، وظهورها بالمايوه، تعرضت للانتقاد، ولكنها ردت على ذلك بقولها إن الجمهور حين يشاهد الفيلم، سينسى المايوه ويركز على الحوار وتوليفة الحدث، وقالت إنه من الطبيعي أن تظهر بملابس السباحة، حيث إن البطلة تمتلك منتجعا على البحر. وترى بدر أن جمهور البرامج مختلف عن جمهور الدراما التلفزيونية، وبنزولها إلى الشارع وجدت أن البرنامج يحظى بنسبة مشاهدة كبيرة.
ومن أطرف أحداث الكواليس التي لا تنساها، قصة حب نشأت في أول البرنامج وانتهت في آخره، فالحكاية بدأت أثناء سقوط متسابقة لا تجيد السباحة، فهرع شاب لإنقاذها وحينما كانت السبب في خسارة فريقه، ظل ينظر إليها بغضب شديد في آخر الحلقة.