
حملة كبيرة من السخرية تعرّض لها المطرب الإماراتي حسين الجسمي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد الحادث الإرهابي الذي وقع في العاصمة الفرنسية باريس مساء الجمعة الماضي.
فقد سخر البعض من الجسمي باعتباره نذير الشؤم والخراب لأيّ بلد يغنّي له، وذلك بسبب غنائه أغنية "نفح باريس"، لتقع عقبها الأحداث الإرهابية.
ورد حسين الجسمي بتغريدة عبر حسابه الشخصي على تويتر قال فيها: "أنتم ناسي وأهلي، ومنكم أستمدّ نجاحي وأفكاري، وسأظل راقي وشامخ كجبل للثقافة والأغنية الإماراتية والخليجية والعربية، مهما لفاني من بعض أحبائي تجريح".