نشرت الكثير من المواقع الإلكترونية خبراً مفاده أنّ دوقة كامبردج الأميرة كايت ميدلتون حامل بطفلها الثالث، بعد مضيّ 3 أشهر فقط على إنجابها طفلتها الأميرة شارلوت، من دون تأكيد أو إثبات للخبر، ما يُبقيه في إطار الشائعات.
وذكر موقع ibtimes الأميركي، نقلاً عن مصدر مقرب من العائلة الملكية في بريطانيا، أنّ ميدلتون البالغة من العمر 33 عاماً وزوجها الأمير ويليام لم يستطيعا انتظاراً من أجل إنجاب شقيق أو شقيقة لطفليهما جورج وشارلوت.
وأضاف المصدر عينه منذ ولادة طفلتها في أيار 2015، وهي تفكر جدياً بإنجاب طفل ثالث قبل بلوغها سنّ الـ35، خصوصاً أنها في طفولتها عاشت مع شقيق وشقيقة".
من جهتها، كشفت صحيفة Hollywood Reporter أنّ دوقة كامبردج تعاني اكتئاب ما بعد الولادة، الأمر الذي أجبرها على إلغاء مشاركتها في جميع المناسبات الرسمية والخاصة.
يُشار إلى أنه حتى الآن، لم يصدر أيّ تصريح رسمي من قصر كينغستون الملكي ينفي أو يؤكد صحّة حمل الأميرة.