
رأت المغنية أديل التي لم تطرح ألبومها الأخير على مواقع البث التدفقي أن تقنية الاستماع إلى الموسيقى هذه هي مثل الاستماع إلى موسيقى "قابلة للرمي".
وصرحت المغنية البريطانية التي لم تبرر قرارها الامتناع عن نشر ألبومها على مواقع البث التدفقي وقت صدوره في العشرين من تشرين الثاني في مقابلة أنها لا تستمع إلى الموسيقى بتقنية البث التدفقي على المواقع ذات الصلة التي توفر الأغاني بحسب الطلب بشكل غير محدود.
وهي كشفت لمجلة "تايم" أن "الموسيقى ينبغي أن تكون حدثا بحد ذاته"، مضيفة أنها كانت تريد الشعور "بالحماس" قبل صدور ألبومها.
وأقرت أديل بأنها تفضل تحميل الأغاني وشراء الأسطوانات، "فتقنية البث التدفقي هي بمثابة الاستماع إلى موسيقى قابلة للرمي".
وأكدت "أعرف أن هذه التقنية هي المستقبل لكنها ليست الطريقة الوحيدة للاستماع إلى الموسيقى".